بسم الله الرحمن الرحيم
*******
جبران خليل جبران
1300 - 1349 هـ
1883 - 1931 م
جبران بن خليل جبران بن ميخائيل بن سعد
من أحفاد يوسف جبران الماروني البشعلاني اللبناني.
نابغة الكتاب المعاصرين في المهجر الأمريكي
وأوسعهم خيالاً
أصله من دمشق
نزح أحد أجداده إلى بعلبك ثم إلى قرية بشعلا في لبنان
وانتقل جده يوسف جبران إلى قرية (بشري)
وفيها ولد جبران.
تعلم ببيروت وأقام أشهراً بباريس
ورحل إلى الولايات المتحدة سنة 1895 مع بعض أقاربه.
ثم عاد إلى بيروت فتثقف بالعربية أربع سنوات
وسافر إلى باريس سنة 1908
فمكث ثلاث سنوات حاز في آخرها إجازة الفنون في التصوير
وتوجه إلى أمريكا فأقام في نيويورك إلى أن توفي
ونقل رفاته إلى مسقط رأسه في لبنان.
امتاز بسعة خياله وعمق تفكيره
وقبلت رسومه في المعرض الدولي الرسمي بفرنسا.
له من الدواوين الشعرية
( دمعه وابتسامة )
( عرائس المروج )
( الأجنحة المتانا غبي رة )
( العواصف )
( المواكب )
( النبي )
نموذج من أشعاره
لَيسَ في الغاباتِ عَدلٌ لا وَلا فيها العِقـاب
فَإِذا الصَّفصافُ أَلقى ظِلّهُ فَـوقَ التُّـراب
لا يَقولُ السّرو هَذي بِدعَةٌ ضِـدّ الكِتـاب
إِنّ عَدلَ النّاسِ ثَلـجٌ إِن رَأَتهُ الشَّمسُ ذاب
أَعطِني النّايَ وَغَـنِّ فَالغِنا عَدل القُلـوب
وَأَنينُ النّـايِ يَبقـى بَعد أَن تَفنى الذُّنوب
*******
جبران خليل جبران
1300 - 1349 هـ
1883 - 1931 م
جبران بن خليل جبران بن ميخائيل بن سعد
من أحفاد يوسف جبران الماروني البشعلاني اللبناني.
نابغة الكتاب المعاصرين في المهجر الأمريكي
وأوسعهم خيالاً
أصله من دمشق
نزح أحد أجداده إلى بعلبك ثم إلى قرية بشعلا في لبنان
وانتقل جده يوسف جبران إلى قرية (بشري)
وفيها ولد جبران.
تعلم ببيروت وأقام أشهراً بباريس
ورحل إلى الولايات المتحدة سنة 1895 مع بعض أقاربه.
ثم عاد إلى بيروت فتثقف بالعربية أربع سنوات
وسافر إلى باريس سنة 1908
فمكث ثلاث سنوات حاز في آخرها إجازة الفنون في التصوير
وتوجه إلى أمريكا فأقام في نيويورك إلى أن توفي
ونقل رفاته إلى مسقط رأسه في لبنان.
امتاز بسعة خياله وعمق تفكيره
وقبلت رسومه في المعرض الدولي الرسمي بفرنسا.
له من الدواوين الشعرية
( دمعه وابتسامة )
( عرائس المروج )
( الأجنحة المتانا غبي رة )
( العواصف )
( المواكب )
( النبي )
نموذج من أشعاره
لَيسَ في الغاباتِ عَدلٌ لا وَلا فيها العِقـاب
فَإِذا الصَّفصافُ أَلقى ظِلّهُ فَـوقَ التُّـراب
لا يَقولُ السّرو هَذي بِدعَةٌ ضِـدّ الكِتـاب
إِنّ عَدلَ النّاسِ ثَلـجٌ إِن رَأَتهُ الشَّمسُ ذاب
أَعطِني النّايَ وَغَـنِّ فَالغِنا عَدل القُلـوب
وَأَنينُ النّـايِ يَبقـى بَعد أَن تَفنى الذُّنوب